توصل مدير الجريدة الإلكترونية تيزبريس برسالة من صاحب حمام السعداء بتيزنيت يطلب فيها نشر رده، حيث ينفي فيه ما ورد في مقال نُشر في وقت سابق في الجريدة بعنوان "استنفار أمني في حمام بتيزنيت لاعتقال مول البيكالا" واعتبر صاحب الحمام أن ما ذكر في المقال ""غير صحيح ويعتبر المقال نشرا لخبر زائف، إذ لم يسبق أن أُصيبت أية سيدة بجروح لا بسبب شفرة حلاقة ولا من جراء سبب آخر. كما لم يسبق لمسؤولي الأمن أن دخلوا الحمام، إلا من أجل الاستحمام كسائر الناس، وليس من أجل التحقيق والبحث"".