التزاما من هيئة تحرير الجريدة الإلكترونية تيزبريس لمواكبة جديد ما يتعلق بما أُصطلح عليه بتيزنيت، هذه الأيام، ب ""مول البيكالا""، أكدت لنا مصادر أمنية أن الشخص المشتبه فيه والذي أُستقدم من مدينة فاس رفقة أبيه وحققت معه المصالح الأمنية المختصة لأزيد من 10 ساعات من نهار اليوم الخميس قد أُفرج عنه وغادر مخفر الشرطة إلى بيت أسرته بعد عرض الفتيات من ضحايا ""مول البيكالا"" ولم يتعرفن عليه، بالإضافة أن الأوصاف المبحوث عنه لم تنطبق عليه، ليستمر مسلسل البحث والتحري من جديد وتستمر معه معاناة رجال الأمن ورجال السلطة وأعوانها. (رفقته صورة المشتبه فيه حسب ما يتداوله الفايسبوكيون عبر الشبكة العنكبوتية ولم تستطع تيزبريس التأكد من صحتها من مصدر رسمي)