علمت تيزبريس ان سبعة اعضاء من جماعة سيدي عبدالله اوبلعيد قررو تجميد عضويتهم داخل مجلس الجماعة القروية، بل تقديم الإستقالة إن لم تتدخل سلطات الوصاية لإجراء افتحاص مالي وإداري ومحاسبة الرئيس على ما «اقترف من خروقات». وهكذا هدد 7 اعضاءا بتقديم الإستقالة في رسالة بعثوا بها إلى عامل اقليمسيدي افني مامي باهي ،احتجاجا على التسييرالإنفرادي والفوضى والتسيب اللذين تعرفهما الجماعة القروية... ، وتجميد أجهزة المجلس مما أضر بمصلحة السكان,وقال ابراهيم مركان عضو المجلس الجماعي في اتصال بتيزبريس ان الاعضاء السبعة يعتزمون تنظيم وقفة احتجاجية امام عمالة اقليمسيدي افني واضاف مركان ان هذا الاحتجاج جاء كرد على صمت السلطات المحلية و الإقليمية و لامبالاتها رغم العديد من الشكايات حول الموضوع وكذا عدم وفائها بالتزاماتها ووعودها بحل المشكل