فإذا كان العالم بأسره لم يعد منشغلا بما يسمى فيروس الخنازير، فإن السكان في عدد من الدواوير والجماعات القروية بإقليمي تيزنيت وسيدي إفني ما زالوا يشتكون من قطعان من هذا الحيوان الفتاك الذي يهاجم محاصيلهم الزراعية وممتلكاتهم الفلاحية، بالرغم من كون الفيضانات الأخيرة التي عرفتها المنطقة جرفت عددا كبيرا من رؤوس الخنازير الوحشية في اتجاه البحر. (اقرأ المزيد)