لم يفطن عبد الرحيم الصويري أن مكالمة بشرى الضوو الصحفية بجريدة الأخبار من خلال وصلتها " تليفون كاشي " ستقوده للاعتراف بحقائق نترك للقارئ التعليق عنها سيما والوضع بفلسطين يحتم على الجميع احترام الظرفية وهذا اقل ما يمكن أن يفعل . عبد الرحيم الصويري وهو قيد المقلب صرح قال والنعت هنا يتجه نحو الصحافة " دابا اش كيديرو هوما .. بلداء .. كيمشيو يحفرو على داكشي لقديم .. التصاور ديالي القدام في 94و95 وكيديرو هداك الربط ..مافهمتش علاش هاذ الضجة كلها دايرينها على والو .. عطا الله الاسرائليين في الصويرة " وأضاف الصويري " اللا شوفي أنا كنت في إسرائيل وتهلاو فيا تما الصراحة هي هاذي " مضيفا " أويلي .. أويلي .. الحقيقة .. علاش مانطبعوش .. خاصنا نطبعو .. أنا كنعقل نهار مشيت أنا كان مكتب الاتصال مابين المغرب واسرائيل .. كان في الرباط البيرو ديالهوم وفي اسرائيل البيرو اديالنا .. بحال اذا بغيتي تقولي السفير . في الحوار ما يستدعي الإدراك ، وختم القول حينما أدرك أنه ضحية مقلب صحفي " ايوا ديريها كبيرة وفرقيها في العالم كلو ، ماكنخافش حتى من شي حد كنخاف من الله سبحانه وتعالى هادوك حتى هوما في إشارة إلى الشعب الإسرائيلي هوما بشر وبحالنا بحالهوم .. والله ماكنخاف .