عاينت جريدة تيزبريس قبل قليل ، إقبال بعض المواطنين لزيارة ومؤازرة " إبا إجو " وعائلتها ،حيث لوحظ تأثر أغلب من زار العائلة المعتصمة ، بل عاينا نساء يبكين من الوضع الذي آلت إليه هذه الأسرة المكلومة التي تترجى عطف الناس وذوي الظمائر الحية لاسترداد حق مغتصب، ، في ليلة باردة و في العراء . وصرحت إحدى الزائرات لتيزبريس والتي حملت معها أغطية للعائلة المعتصمة ، أن هذه القضية الآن لا تهم الشيخ وزوجته بل تهم الرأي العام، إنها قضية رأي عام،وعلى الجميع أن يتحمل مسؤوليته لرفع الظلم عن هؤلاء المستظعفيين .