في خضم ردود الأفعال التي خلفتها الأجواء الغير العادية التي عاشتها ثانوية السلام بأولاد جرار خلال اليومين الأخيرين،خرج الحسين بن السايح رئيس الجماعة الترابية الركادة مساء اليوم الخميس بتدوينة على صفحته الشخصية بالفايسبوك تفاعلا مع نفس الموضوع. وربط بن السايح مايقع بثانوية السلام بموضوع إعادة التمدرس خلال بداية السنة الدراسية الجارية وما صاحبها من أهداف إديولوجية على حساب المصلحة العامة حسب تعبيره. وتطرق نفس المسؤول الى الإحتجاجات الحالية بذات المؤسسة محملا مديرها مسؤولية ما يقع ذاخل أسوارها، مطالب الجميع الى المساهمة في إيجاد حلول للمشاكل التي تعرفها ثانوية السلام وختم رئيس جماعة الركادة كلامه مطالبا مدير ثانوية السلام بتجنب مسببات الإحتقان الذي لم تألفه مؤسسات المنطقة كما جاء في تدوينته.