أعيد يوم الجمعة المنصرم تمثيل الجريمة التي راح ضحيتها رجل في عقده الخامس، بعد أن عثر عليه في بيت ميتا يكتريه بمسجد بحي الوردة 1 الخميس 4 نونبر الجاري. وحسب ما علمت شبكة طنجة الإخبارية فقد قادت التحريات إلى التعرف على الحاني الذي كان يتردد على الضحية بمكان ارتكاب الجريمة، واعترف الجاني بالتهمة المنسوبة إليه وحسب ما كشفت التحقيقات فإن الشذوذ الجنسي وراء الجريمة، خاصة أن الضحية والجاني كانا يتبادلان الزيارات فيما بينهما لمدة طويلة. صور خاصة بجريدة لاديبيش