إمارة السوء تقمص خائب للدور الأول لن يخاطب الكلب يوما عشيرته مدينة الألعاب تستقبل أطفال الحجارة كالداخل إلى حمام بارد يرتزق الدعارة فرامل التقدم تكبح المعاناة و حقول الدرة تأبى الاستسلام مرهم جلدي للوقاية من العرق تُرى من يوقظ الديك باكرا و من دلك الطيف كريه المؤخرة هل قُدِر للأحمق أن يحتفظ بعقله أم قُدِر للعاقل أن يتكبر بجهله لا حدود تعلو أعالي البحار و لا خدود تُؤَمِن تناسق الجدار صباح سعيد بفطور متجمد و ليل ممل لكثرة المنبهات هدايا العيد تخلف المواعيد و بقايا الحروف لا تجيد التعبير أين الحل أين هي الأخطاء أين هو المنطق و لِما هدا الغباء نستجير بالغازات الأرضية و نتقاسع عن فهم الثورة الفرنسية حكم الشعب لنفسه أسطورة بين السطور أما الحكم بقضاء السماء فداك هو المحضور تأملوا تجادلوا و تفاهموا لرد الغارة أنتم أحرار بالفطرة فلما الإعارة