...تحركاته واضحة ومكشوفة ، لمصالح المواطنين مكفوفة ، وللشخصية مصلحته معروفة " بوهريز حسن " باسمه الشخصي حسن والمشاكل على عائله محفوفة ، يجمع بين الباء والبناء وبين الواو والوعد والوعيد وبين الهاء المرموز بياء الزين على ايام طنجة التي راحت ضحيته وضحية تشكيلاته السياسية الفاسدة ، هو البرلماني بالفطرة والناكر للخير والجميل والعشرة ، مستغلا مال ابيه لحل الشفرة ، واشعال الفتيل وتنقية العجين من الشعرة ، الجمرة الخبيثة في تفكير البعض حتى تطاولت وتجاوزت حدود الشارع اولا والعرف ثانيا والاختصاص ثالثا وللتاريخ رابعا واخيرا. ... راج استشعار واستحساس نبض الشارع الطنجاوي مؤخرا ، عبر بعض الصفحات النشيطة بطنجة ، من خلال الشبكة الاجتماعية " فايسبوك " وبالتحديد " اصداء طنجة الرياضية " عبر سؤال : حسن بوهريز رئيس لاتحاد طنجة فما رايك ؟؟. صحيح ان لديك اجوبة كثيرة ايها القارئ الموقر ، نفس ما في بالي وبالك هو ما ترجمه احبائي واعزائي مشتركين وزوار الصفحة الفايسبوكية التي انهالت بالنقد والوعد والوعيد والسب في بعض الاحيان ، غيرة على فريق المدينة وخوفا من بطش من استغل سياستها واقتصادها وثرواتها حتى اصبحت ارصدته البنكية منتفخة لتفكر اخيرا في امتلاك المشترك العام " نادي اتحاد طنجة ". ليعود من جديد وهذه المرة عبر موقع " طنجة 24 " يعبر فيه للصحفي عن بطلان الاشاعة وان لا علاقة له بكرة القدم ، حتى وان كان هو صاحب الاشاعة " يقتل القتيل ويذهب في الجنازة " و ما كاد ينتهي المقال فقط حتى عاد وصرح بامكانية تسيير الفريق وانه رياضي ويعشق كرة القدم " ملاحظة اراد ان يقصد اعشق الجمهور الذي يتابع كرة القدم "بيناتنا " الاصوات " في حالة ما اذ توفرت كل الظروف والشروط متناسيا ما قاله حول مشاريعه المؤسساتية بالحزب والرامية الى لم شمل الحزب ومشاغله البرلمانية في لجنة الدفاع و الخارجية بمجلس النواب وليس الداخلية بك يا مدينة البوغاز وشبابها " حسب تصريحات السيد البرلماني بالفطرة " ليذكرنا هنا بنكتة " الحاجة رقية " التي ذهبت الى الخضار لشراء نعناع فما هي بمخطئة حتى اعتقدت ان النعناع يباع عند الجزار فسالته عن النعناع فرد عليها نبيع اللحم ولا نبيع النعناع في نفس الوقت سالته مجددا تبيعون اللحم جميل والنعناع ؟؟ شباب طنجة الهمام .. شعب الترا هركليس الشجعان .. جمعيات طنجة الرياضية .. ايها المسؤول الطنجاوي الغيور.. خطر اسود قريب اليك ، اتحسسه ، اراه قريبا .. " اتحاد طنجة " في خطر ، هم يبحثون عن مناصب يؤكدون للشارع المغربي ان لا قوة تقدر على زعزعتهم ، ونحن نكسب سياسة وفريقا ومدينة بلا حسيب ولا رقيب تتخيط في مشاكل مواطنيها التي ما قررت طنجة ان تبكي على سوء احوالهم حتى غرقت في دموعها ، وغرق منازل فقرائها ، وبهدلة بذل تلاميذها ، بالله عليكم يا شعب المغرب ويا مواطن طنجة ناضل .. للحرية والكرامة راغب .. لتحقيق العدالة الاجتماعية صامد. وبهذه المناسبة السعيدة اتقدم باحر التهاني والتبريكات ، لزعيم نفسه " حسن بوهريز " بمناسبة الصفقة التي ابرمها مع رمز الفساد صديق ابيه " محمد الزموري " الذي تكلم الشارع الطنجاوي عن مبلغ مالي قيمته " 200 مليون سنتيم " وزع البعض منه على اعضاء شبيبته لدعم رمز " الكيدار " الزموري والبقية بقية والتقية نقية وكلشي الحمد لله ... وحين تسمعهم يتكلمون عن النضال والوحدة والغيرة "تقول رقية هنا تبات" ورسالة ثانية موجهة للاعلام المحلي الورقي والاكتروني الغيور على طنجة ومستقبل ابناء وشباب ورجال ونساء طنجة ، ان يدركوا الخطر الذي يهددنا جميعا خطر اخترت ان اسميه باسمه الحقيقي " حسن بوهريز " .