قدمت منظمت هيومن رايتس ووتش (HRW) الأسبوع الماضي تقريرها السنوي، في وثيقة حول حالة حقوق الإنسان في مختلفة مناطق العالم هذا الأسبوع. ومن بين الأماكن التي لاحظتها المنظمة مدينتي مليلية وسبتة. حيث أعربت عن قلقها في تقريرها إزاء "عودة الساخنة" التي تحدث في المنطقة السياج المدينة، والاستخدام المفرط للقوة من قبل وكلاء للمأساة الحرس المدني أو Tarajal في سبتة، بغرق خمسة عشر مهاجرا حاولوا الوصول إلى التراب الإسباني. وفي تقيم حقوق الإنسان ترى انه لزاما على الحكومة الاسبانية إنشاء مكاتب للحصول على اللجوء على الحدود بين المدينتين مستقلة، واتخاذ قرار، وخاصة للسوريين الفارين من الحرب في بلدهم. ويشير التقرير أيضا لحالة السوريين. أن الاتحاد الأوروبي هو مفتاح الحل في الأزمة السورية ولكنها تأسف التي أبدت استعدادا يذكر لإعادة توطين أعداد كبيرة من اللاجئين من سوريا. ويلاحظ أن طالبي اللجوء التقى عموما في عام 2014 إلى وجود ثغرات كبيرة في الحماية، بما في ذلك ظروف استقبال الفقراء في بعض هذه الدول الأوروبية والاحتجاز الروتيني للمهاجرين وطالبي اللجوء. في حين انه تم إنقاذ عشرات الآلاف من المهاجرين على متن قوارب في البحر المتوسط، كما أن عدد الأشخاص الذين فقدوا في البحر تجاوز السنة الماضية