تحولت العديد من الأحياء الشعبية إلى ساحات لتجريب مختلف أنواع التفجيرات الخطيرة على الأطفال والمراهقين، بل حتى الكبار. واكدت العديد من المصادر أن المفرقعات الصينية الصنع، التي ارتفعت حدّة رواجها مع اقتراب عاشوراء، غزت الأسواق وأصبحت تباع علنا، بأسماء مختلفة منها "داعش" و"ميسي" و"رونالدو" و"النحيلة" و"بوكيمون" وغيرها، بل تعرض على جنبات الطرق على مرأى ومسمع من رجال الأمن والسلطة المحلية، وتقصير الجمارك. نفس المصدر اشار إن مافيا الألعاب النارية تجني أرباحا تفوق 150 مليونا عن كل حاوية.