ذكرت مصادر عليمة، أن زلزالا جديدا مرتقبا في الجماعات المحلية وان ضرباته ستمتد الى 20 مسؤولا. وتضيف المصادر نفسها، أن المعنيين بالأمر يتوزعون على جهات بني ملالخنيفرة والرباط سلاالقنيطرة، والجهة الشرقية وطنجة الحسيمةتطوان، ومراكش وأسفي. وتضيف المصادر، أن المسؤولين الجماعيين سيفقدون مواقعهم بعدما تورطوا في فضائح وشبهات كشفت عنها لجان التفتيش المركزية والإقليمية، كما أن بعض الجماعات تعيش حالات "بلوكاج" مبالغا فيها وغير مبررة، ليست مفهومة على الإطلاق لدى المديرية العامة للجماعات المحلية بوزارة الداخلية، ولم تساهم في تحريك عجلات التنمية والمشاريع في العديد من المدن.