يظهر ان السيد علي انوزلا ورغم أنه يعرفنا جيدا، فهو يتمادى في الإساءة إلينا، وهذه المرة ليس من فوق مائدة النبيذ التي تجمعه مع عشاقه حيث النميمة فينا وفي كل الشرفاء مثلنا، و إنما من على موقعه لكم الموالي لمرتزقة البوليساريو، وبقايا أنصار القذافي الذين كانوا يمدون انوزلا بالمال والزاد. المرتزق علي انوزلا وهو الذي يتهمنا بالعمالة لجهات أمنية، وجب عليه قبل أن يكتب علينا، أن يفسر لنا ماذا يعني بأننا محسوبون على "دوائر القرار الأمني"، وهل الدفاع عن المؤسسات وكشف زيف وكذب و افتراءات بعض الاشخاص و الأبواق مثل انوزلا نفسه يعتبر ذلك دفاعا عن مؤسسة امنية.
صاحب مزبلة "لكم" يعرفنا جيدا ويعرف المشرفين على الموقع، ويعرف أنهم اشرف من قبيلته كلها. ورغم ذلك فهو يتغاضى ، لا لشيء سوى لأنه يريد أن يقطر الشمع علينا، لأنه لاحظ أننا سكتنا عنه طوال هذه الأيام، فهو أي ا"نوزلا" يريد في كل مرة أن يسمع كلمة "الحرامي" و "ابن الكلب" و"ابن الشيخة" و "الشاذ الجنسي" فهذه المصطلحات يموت في سماعها ، فأنتم لاحظتم انه عندما سكتنا عنه طوال شهرين مضت خرج يتهمنا لكي نستفيق ل "ابن العاهرة" ونسمعه ما يعجبه من الكلام.
"علي انوزلا" و لما فشل في حياته وتجاربه بدءا بالحياة الزوجية التي لم يفلح فيها وهو على مشارف الخمسين سنة، وبعدما تيقن من حظه العاثر أصبح يقصد المواخير للسكر والعربدة، ثم للتدليك وهو الخبير في "كيني" kine و "المساج".
ولاداعي لكي نضيف أكثر فهو يعرف جيدا ماذا نقصد بكلامنا، وسيأتي يوم نعري فيه انوزلا كما ولدته أمه.
صاحب مزبلة "لكم" اتهمنا بتهم كثيرة، في مقاله الذي أراد به أن يدشن حربه علينا، لكن هذه المرة من مخابئ الجبناء و" الشمايت"، وقد لاحظ القراء ان مقاله الذي يتهمنا فيه قد وضعه في الثالثة صباحا من يوم الخميس، وكأن لاشغل ولا مشغلة لصاحب مزبلة لكم سوى موقعنا لكي يحرر فيه مقاله ويبثه في الساعات الاولى من الصباح، وهذا يعني شئ واحد وهو أن تليكسبريس اصبحت رقما صعبا تؤرق على علي انوزلا نومه. فعوض أن ينهض انوزلا ليتوضأ من نجاسته وأداء واجبه الديني وصلاة الفجر، اختار أن ينشر مقالا ضد تليكسبريس كله كذب وافتراء، وحسد وبغضاء.
انوزلا المسكين وبعدما هرب عنه الخلان، الذين كانوا يتمتعون بطلعته البهية وهو يتمايل ليلا من كثرة الخمر، اصبح همه الوحيد هو تصنيف المواقع حسب هواه.
لكن السيد انوزلا إن لم يقف عند حده، فإننا سوف نوريه مارواء تبانه المتسخ، ولأننا في تليكسبريس كنا قد وضعنا ملفه جانبا نظرا لطلبات بعض الزملاء الذين يمسي ويظل يتوسل لديهم لكي نوقف حملاتنا ضده، فهذه المرة لن نتوقف وسوف ترى منا الكثير ايها الخبير في "التدليك" وkinésithérapie .