فوجئ البيضاويون قرب الشاطئ بحي العنق بالدار البيضاء بوجود معدات عسكرية ثقيلة، وبطاريات دفاعية ومنصة لإطلاق صواريخ أرض جو، وقد أثارت هذه المعدات عدة فرضيات حول الجدوى منها وغرضها، وهل هي فعلا معدات عسكرية فعلية ، أم مجرد نسخ مقلدة تصلح للإبداع السينمائي.
وقد أكدت الأحداث المغربية التي أوردت الخبر في عدد نهاية الأسبوع، أن الأمر ربما يتعلق بحالة التأهب التي أعلن عنها المغرب، خاصة بعد تفكيك خلايا تابعة لتنظيم الدولة الإسلامية "داعش" في كل من العراق والشام.
وتضيف المصادر أن نشر مثل هذه البطاريات والمعدات المتطورة سيشمل باقي المناطق الساحلية.