لا حديث داخل الأوساط الأكاديرية إلا عن فضيحة تفجرت عقب اكتشاف أسرة ب"أكادير" عن تعرض إبنها ذو الست سنوات والذي يعاني إعاقة ذهنية لاعتداء جنسي داخل مؤسسة تعليمية خاصة من قبل رجل تربية إخواني من أصحاب "اللحية". حيث تم عرض القاصر على الطبيب بمستشفى "أكادير" فأكد تعرضه لاعتداء جنسي وسلمت له شهادة طبية تثبت ذلك وتم خلالها تقديم شكاية إلى المحكمة في الوقت الذي تدخلت فيه جمعية "ما تقيش ولدي" على الخط مطالبة بضرورة إحقاق الحق والعدالة والضرب على يد كل من سولت له نفسه التلاعب ببراءة الأطفال.