تم اختيار الدكتور أحمد الريسوني نائبا لرئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين في فعاليات الاجتماع الخامس لمجلس الأمناء في الإتحاد خلفا للموريتاني عبد الله بن بيه الذي قدم استقالته منذ ثلاثة أشهر، وقال في بيان له إن دعوات الاتحاد العالمي أصبح يسير نحو التطرف وهو ما يخالف دعوته للوسطية والتسامح. ويعتبر الريسوني من تلامذة القرضاوي وبه يحتمي ولم يكن يفتح فمه إلا بعدما أصبح تحت حماية القرضاوي وقطر.
والاتحاد المذكور تسبب في الفتنة في مصر ودعا إلى النفير في سوريا.