توصلت الجريدة بتوضيح من السيد عبد القادر عيادي رئيس فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان تازة جاء فيه: "وبعدما، وردت إلى حدود كتابة هدا التوضيح رسالتان تتعلق بالشنآن أو العنف المتبادل- ليس شأننا أن نحدد المعتدي والمعتدى عليه- بين المفتش" بلعرج عبد السلام" وكاتب الجامعة الوطنية للتعليم بتازة السيد" اغميط عبدالله" بنادي التعليم حتى سارعت العديد من الأقلام الرخيصة والمأجورة للصيد في الماء العكر وإطلاق مسلسل تصفية الحسابات مع إطار حقوقي وهو الجمعية المغربية لحقوق الإنسان الذي لا دخل له في الموضوع لا من قريب ولا من بعيد اللهم التنفيس عن رغبات مكبوتة لا تأتمر ولا تنبس إلا بتعليمات أسيادها، وعليه كمكتب للجمعية نوضح للرأي المحلي والوطني ما يلي: -إن الذي حصل بين طرفي النزاع قد حصل على مشاكل تعليمية/نقابية صرفة بين شخص يمثل النيابة والثاني يمثل النقابة. - إن إقحام الجمعية بشكل فج ومغرض في هدا الصراع يدعو أصحابه إلى مراجعة أبجديات العمل الصحفي وأخلاقيات المهنة. - التذرع بانخراط السيد "اغميمط عبد الله" عضو بالجمعية لتصفية حسابات مرضية فإننا نذكر الصيادين في الماء العكر أن السيد "بلعرج عبد السلام" هو كذلك منخرط سابق بالجمعية. - كنا ننتظر من الدين يعطون دروسا أن يبادروا للصلح والمكاشفة بدل صب الزيت في النار. - نعتبر ما حصل لا يشرف لا مؤسسة التفتيش و لا العمل النقابي ولا العمل الصحفي المستدرج وأن البديل هو قيم الحوار والتسامح والاحترام المتبادل. - نعتبر أن الجمعية المغربية لحقوق الإنسان فضاء للجميع للنهوض بثقافة حقوق الإنسان وحمايتها وإشاعتها" عن رئيس رئيس فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان تازة