علمت مجلة طنجة نيوز، أن تدخلا سياسيا كان وراء الضغط على عبد الحميد أبرشان، رئيس مجلس عمالة طنجةأصيلة، للعودة في قرار الاستقالة من رئاسة مكتب إتحاد طنجة. وأكدت بعض المصادر أن تدخلات سياسة خصوصا من طرف "البرلماني النائم"، كانت وراء العودة في الاستقالة. هذا البرلماني النائم دائما، الذي سمع صوته في قبة البرلمان مرة واحدة، فقد استيقظ من سباته، ربما من أجل الظهور وبدء حملة إنتخابة، والحفاظ على أغلبيته داخل مجلس المدينة. فيما أشارت مصادر أخرى أن السلطة المحلية رفضت هذه الإستقالة، وطالبت من أبرشان الاستمرار في منصبه كرئيس لإتحاد طنجة. ويرى بعض المتتبعين، إذا لم يتم فصل السياسة عن الرياضة، فلن يفلح إتحاد طنجة !