منذ ثاني أيام العيد، عرف كراء الشقق المفروشة بمدينة مرتيل إقبالا كبيرا وهذا ما أدى إلى ارتفاع الثمن بشكل صاروخي. وصرحت – لمجلة طنجة نيوز - صاحبة أحد المنازل المخصصة للكراء، أنه خلال اليوم الثاني من العيد توافد على مدينة مرتيل عدد كبير من الزوار، وهذا ما أدى إلى ارتفاع ثمن الكراء من 250درهم إلى 500درهم لليلة الواحد ولمنزل بعيد عن الشاطئ، وبالنسبة للشقق المطلة على البحر يصل ثمنها إلى 1000درهم وأكثر. وأكدت مصادر من عين المكان أن عددا من الزوار‘ اضطروا للنوم بالشاطئ بعد أن صعب عليهم إيجاد منزل، لأن جميع الشقق المخصصة لهذا الغرض تم كرائها.