/* 468x60 */ google_ad_slot = "2089633880"; google_ad_width = 468; google_ad_height = 60; تتنافس عشرة أفلام وثائقية، من عشر دول، على الجوائز الخمس للدورة الأولى لمهرجان لفلم الوثائقي، الذي تنطلق فعاليته الأربعاء 23 أكتوبر، بمكتبة الأمير بندر بن سلطان بمدينة أصيلة، تحت شعار "ربط الجسور والصلة بين الشرق وأوروبا". وقد تم اقتناء الأشرطة السينائية المشاركة، من بين أزيد من أربعين فيلما، ويتعلق الأمر، بكل من "النمور الحزينة الثلاثة" من إسبانيا، لمخرجه ديفيد مونيوز، و"الجزائر، دوكول والقنبلة" من الجزائر، لمخرجه العربي بن الشيحة، و"بين عالمين" من بريطانيا، لمخرجه أوليبيو سلا زار، و"التنظيف العرقي" من فرنسا، لمخرجه غيوم دريفوس. و«عندما يأتي الظلام»، من لبنان، لمخرجته سينتيا شقير، و"أرواح بلا ثمن" من مصر، لمخرجه داود حسن، و"وأخيرا بني المسجد الكبير" من إيران، لمخرجته أفصانيه شيهرينكوشه. و"سيبريبنيشا" من إيطاليا، لمخرجه جيوسيبي كرييري، و"السماء زرقاء" من فلسطين، لمخرجه مصطفى نبيه، و"40 عاما من العزلة" من المغرب، لمخرجته سناء اليونسي. وقد تم انتقاء الأفلام المذكورة، من طرف لجنة مكونة من أسماء وزانة، وهي جمال السويسي، منتج ومخرج، وعبد الله الدامون، صحافي وكاتب سيناريو، وإدريس الريفي التمسماني، مخرج أفلام وثائقية. ويهدف هذا المهرجان، المنظم من طرف الجمعية المغربية للدراسات الإعلامية والأفلام الوثائقية، بدعم من من مؤسسة منتدى أصيلة والمركز السينمائي المغربي ومجلس الجالية المغربية بالخارج والجزيرة الوثائقية وبلدية أصيلة والجماعة الحضرية لطنجة ووكالة إنعاش وتنمية الشمال، سيترأس لجنة تحكيمها أحمد محفوظ نوح، مدير قناة الجزيرة الوثائقية، "تقديم فرجة وثائقية هادفة ومفيدة، لكافة الفئات العمرية المجتمعية»، رافعة شعار «ربط الجسور والصلة بين الشرق وأوروبا". وتضم لجنة تحكيم مسابقة هذا المهرجان الذي سيعرف حضور دولة إسبانيا كضيف شرف، كل من جمال السويسي، منتج ومخرج، وعبد الله الدامون، صحافي وكاتب سيناريو، وإدريس الريفي التمسماني، مخرج أفلام وثائقية.