ظاهرة غريبة عرفها الحرم المكي خلال شهر رمضان لهده السنة ، وهي حجز الصفوف الأولى لصلاة التراويح بمقابل مالي، و قد بلغ ثمن الحجز خلال ليلة القدر 500 ريال سعودي أي ما يعادل تقريبا 800 درهم مغربي الظاهرة ليست جديدة و نما استفحلت خلال هده السنة مما دفع السلطات السعودية للتدخل للحد من هده الظاهرة التي تسيئ لشعيرة الحج و العمرة ، و لتحقيق هدا الهدف نفدترئاسة الحرمين الشريفين حملة لمنع الظاهرة ، و فرض عقوبات قاسية على من ضبط وهو يبيع أمكنة للصلاة بالصفوف الأولى و تشمل الغرامة المالية والترحيل لمحتجزي الصفوف الأولى في الحرم المكي بغرض تأجيرها و نشير إلى أن وسائل الإعلام السعودية اتهمت المهاجرين أو غير السعوديين بالوقوف وراء انتشار هذه الظاهرة ،غير و حسب و سائل إعلام أجنبية فإن السعوديين عادة ما يتهمون الأجانب بتهديد عاداتهم الدينية و الاجتماعية