لم يُخف مواطنون عن رغبتهم الأكيدة في ارجاع العمل ب"شهادة الضعف" بدل "راميد" بعد المشاكل الكبيرة التي يتخبط فيها هذا النظام، وغياب أية استفادة من الخدمات الطبية المُكلفة للمواطن البسيط لدى المستشفيات الوطنية، فضلاً عن رفض أعداد كبيرة من طلبات "السكانير" و الكشوفات المكلفة بحجة تعطل الأجهزة المتوفرة بالمراكز الاستشفائية، لكل من يحمل بطاقة "راميد".وحسب مصدر مطلع، فان معدل سحب بطاقة "راميد" قد انتقل من 75 في المائة إلى 50 في المائة خلال السنة الجارية.