حين نزل رب العزه سبحانه وتعالى قرأنا يتلى أناء الليل وأطراف النهار وأسلام سمح لا يعرف الهمجيه و الغوغائيه والتطرف والتعصب والارهاب وسفك الدماء وقتل النفس التى حرم الله قتلها الا بالحق ايا كانت تدين هذه النفس فقد انزل الله من فوق سبع شداد كتب ثلاث تجرم وتحرم قتل النفس كونها كبيرة من الكبائر خاصة وأن رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم سن لنا سننا تشدد على تحريم ذلك الجرم لكن هناك أناث يدينون بالولاء لفكر جاحد صهيو أمريكى يتمسحون زورا فى الاسلام من أجل أطماع وسلطان وملك زائل وأصابهم هوس رنين الدرهم والدينار فأنساقوخلف رضيع تسوقه أمرأه كموزه ووأطماع اصحاب خلافة أنكسرت وتحطمت بيد الغرب كقردوجان وفرس هوت عروشهم تحت بطش العرب وصهاينه وأمريكان يسعون لتدمير الامه العربيه بأثرها لحساب جرثومة أسرائيل المزعومه . وأستخدمو فى ذلك أناثا لا يفقهون شيئا عن الاسلام مثلهم كمثل الحمار يحمل اسفارا وقد نبهنا عنهم نبينا البشير النذير قائلا فى وصفهم : (يخرج في آخر الزمان قوم أحداث الأسنان سفهاء الأحلام، ، يقرءون القرآن لا يجاوز تراقيهم، يمرقون عن الإسلام كما يمرق السهم من الرمية، فمن لقيهم فليقتلهم، فأجره على الله)ووصفهم سيد الخلق بأنهم كلاب أهل النار فهم يحرفون الكلم عن مواضعه ليعيدو الى الاذهان زمن الحسن بن الصباح والفرق الباطنيه الذين أشاعو الفتن بين المسلمين وهم فى حقيقتهم لا يعلمون شيئا عن الأسلام أما وقد ظهر فى هذا الزمان هؤلاء الشرزمه التى احلت ما حرم الله فى رسالاته وكتبه السماويه المقدسه من اليهوديه حتى الاسلام مرورا بالمسيحيه وتمسحهم ظلما وبهتانا فى الأسلام من أمثال الأخوان المتأسلمين وكلاب داعش ومن والاهم ممن أشاعو فى الأرض فسادا بعد أن قتلو وهتكو الأعراض تحت مسمى جهاد النكاح وخانو أوطانهم وسفكو دماء الابرياء بطرق لا يعرفها الأسلام ولا الرسالات السماويه الثلاث وخانو دينهم فبأى دين يدين هؤلاء [email protected]