تحولت إحدى المقاهي المتواجدة بسوق بياضة إلى محل مشبوه في حاجة إلى المراقبة وضبط مايجري من سلوكات وخروقات ,حيث أضحت مكانا لتجمع المجرمين والمنحرفين ( دكورا وإناثا) ، من ذوي السوابق في إستهلاك المخدرات وتناول الأقراص ( القرقوبي) ، الشيء الذي شجع تجار الحشيش وأقراص القرقوبي أن يجعلوا منها قبلة لترويج سلعهم المسمومة والفتاكة، مما يهدد أمن المواطنين خاصة أن الشارع الذي تتواجد فيه المقهى يكتظ بالراجلين والسيارات ، زد على ذلك أن بعض الفتيات تتعاطين السموم بدون حشمة بالمكان نفسه.