نجا “محمد نجيب بوليف” الوزير المنتدب لدى وزير التجهيز والنقل من كارثة مُحققة صباح اليوم الأربعاء بمعية عدد من المهندسين ومسؤولي وزارته فوق الجسر المُعلق على وادي أبي رقراق. وحسب مصادر موثوقة نقلت لموقع Rue20.Com أن “بُوليف” كان يتواجد بعين المكان فوق الجسر المُعلق الأطول في أفريقيا، يستعد للتحدث الى صحافيين حول الجسر، قبل أن تهب عاصفة قوية، جرفت احدى الخيام التي تم نصبها فوق القنطرة، ليهم الجميع الى الفرار، بعدما كادت العاصفة القوية أن تُسقط الخيمة ومكبرات صوت من علو شاهق. وكان يتواجد بعين المكان مهندسون يابانيون ومسؤولون وزاريون بوزارة “بوليف”.