ظهرت اليوم الجمعة القيادية في حركة التوحيد و الإصلاح “فاطمة النجار” التي كانت قد أثارت الجدل العام الماضي بسبب علاقتها الجنسية مع القيادي الآخر في الحركة التابعة لحزب العدالة و التنمية “عمر بنحماد” -ظهرت- في المؤتمر الدولي حول السنة النبوية بالدار البيضاء. المؤتمر الذي يشارك فيه رئيس الحكومة “سعد الدين العثماني” و كبار مناصري و قادة “الإخوان المسلمين” أخرج “النجار” من عزلتها بعد مضي شهور على قضيتها التي شغلت الرأي العام الوطني. و فضلت “بنحماد” الجلوس في الكراسي الخلفية لأحد الندوات التي حضرها نائب حركة النهضة التونسية و عدد من المنتميات لحركة التوحيد و الإصلاح فيما غاب “بنحماد”.