تعرف النقطة الحدودية ‘الكركرات' بين اامغرب وموريتانيا إستنفاراً عسكرياً كبيراً من الجانب المغربي، بعدما انتقلت وحدات لمشاة الجيش الى عين المكان. ونقلت وسائل اعلام موريتانية أن التحرك العسكري للمغرب يأتي عقب اتفاق جزائري موريتاني لفتح طريق تجارية بينهما تستغني عن المعبر المغربي الوحيد. ونشرت المساء أن الانزال العسكري المغربي وازاه حضور عشرات الجنود الأمميين التابعين للمينورسو، حيث يعقد مسؤول كل من موريتانيا والجزائر اتفاقيات تقنية لفتح المعبر لطريق يؤدي الى تندوف والزويرات.