أكدت صحيفة "دايلي ميل" البريطانية، على أن "استوديو" إحدى القنوات، تعرض لرشق بالحجارة من قبل بعض المتظاهرين البرازيليين. استوديو "إي تي في" يعرف تواجد أساطير الكرة، و يتعلق الأمر بالإيطالي فابيو كانافارو و الفرنسي باتريك فييرا، ليتم رشقه بالحجارة، مما أدى إلى تكسير الزجاج.
"استوديو" القناة يتواجد بمدينة "ساو باولو"، و هناك يتواجد المتظاهرون، الذين خرجوا في مظاهرة كبيرة، أدت بهم إلى الدخول في شجار مع الأمن.