قالت مصادر عليمة من مدينة سيدي سليمان، إن المئات من التلاميذ أصيبوا بأمراض جلدية غامضة وانتشرت المخاوف في أوساط العائلات من وباء قريب الانتشار بهذه المدينة. وفي التفاصيل تضيف المساء التي أوردت الخبر في عددها الصادر غدا الجمعة، أن سكان قرية الحسناوي البعيدة عن مدينة سيدي سليمان بحوالي 30 كيلمتر تعيش معاناة حقيقية مع الروائح الكريهة والأوحال والمستنقعات التي تسببت في انتشار العديد من الأمراض الجلدية المعدية، لكن معاناة السكان تتضاعف بالنسبة إلى تلاميذ المنطقة.