قالت يومية الخبر المغربية في عددها ليوم غد أن العشرات من تلاميذ قرية الحسناوي ضواحي سيدي سليمان أصيبوا بأمراض جلدية لم يتم تسجيلها من قبل في المنطقة. وأرجعت اليومية سبب هذا الوضع الصحي المثير للقلق إلى الانتشار الكبير للمستنقعات وبرك المياه الراكدة التي أصبحت مرتعا للحشرات. كما اعتبر مجموعة من السكان أن أسراب الحشرات التي تغزو المنطقة هي سبب الانتقال السريع للعدوى بين الساكنة وخاصة الأطفال منهم .