قاعات مغلقة. حواسيب معطلة ومتقادمة. موارد بشرية محدودة.. نقائص من بين أخرى، طبعت البرنامج المعلوماتي المعروف ب «جيني» لوزارة التربية الوطنية. البرنامج الذي يرمي إلى إدماج تكنولوجيا المعلوميات والاتصال في التعليم كان محط انتقاد ومؤخذات.« لاحاجة للبحث عن الحقيقة. يكفي زيارة المؤسسات التعليمية المستهدفة بعدد من المدن والأقاليم، للوقوف على مجموع هذه النقائص، » هكذا تجمع الانتقادات باستياء شديد. نساء ورجال التعليم ونقابيين، رسموا صورة « قاتمة» للمشروع. بل منهم من وصفه ب«الملف الساخن» لايختلف عن الملفات المثارة في الآونة الأخيرة وخاصة منها « السكنيات المحتلة، والبرنامج الاستعجالي.. والتعليم الخصوصي..