لا تزال أسرة شاب قضى غرقا تنتظر أن يلفظ البحر إبنها الذي إبتلعته أمواج البحر يوم الأحد الماضي بشاطئ مرتيل ولم تتمكن فرق الإنقاذ من العثور عليه . وكان الهالك يسبح في منطقة محروسة أمام منطقة الواد المالح لكن المنقذين الموسميين لم يتمكنوا من رؤيته حين كان يبتلع مياه البحر المالحة . تعتبر هذه المرة الثانية التي يفقد فيها شخص حياته غرقا بشاطئ مرتيل مع بداية موسم الصيف مما يطرح أكثر من علامة إستفهام حول دور المنقذين الموسميين وتحملهم لمسؤولية المصطافين. حسن الخطابي الفيلالي