عقدت الجمعية الوطنية للدفاع عن حقوق الإنسان بالمغرب مؤتمرها الوطني الخامس بمدينة تطوان، على مدى أيام 6، 7، و8 يوليوز الجاري، تحت شعار: "من انتفاضة 65 إلى حراك الريف، أي دور للتعليم في إرساء الديمقراطية والتنمية والاستقرار". وسيشارك في هذه النسخة الخامسة مؤتمرات ومؤتمرون يمثلون مختلف جهات المغرب، كما ستعرف حضور ومشاركة ممثلي العديد من الجمعيات والهيئات الحقوقية الوطنية والعربية، إضافة إلى عدد من الفعاليات من مختلف الحساسيات والمشارب. وتفتتح أشغال المؤتمر يوم الخميس 06 يونيو الجاري على الساعة ال 5 مساء وفق البرنامج التالي:
* كلمة جمعية الدفاع عن حقوق الإنسان، * كلمات الضيوف، * ندوة "أي دور للتعليم في إرساء الديمقراطية والتنمية والاستقرار"، بمشاركة السادة: علي لطفي، الكاتب العام للمنظمة الديمقراطية للشغل، وعبد الكبير بلاوشو، عضو المجلس الأعلى للتعليم العالي، عبد الحميد فتحي، الكاتب العام للفيدرالية الديمقراطية للشغل، وعبد الكريم سفير، رئيس الجمعية المغربية لمدرسي الفلسفة، وعبد الكريم مدون، الكاتب العام للنقابة الوطنية للتعليم العالي، وعبد العزيز الزباخ. * فقرات غنائية مع فنان الشعب سعيد المغربي.