حظي إقليموجدة أنجاد خلال تشكيل المجلس الوطني لحزب الأصالة والمعاصرة بتمثيلية أكثر مما كان عليه الأمر في السابق ، حيث ضمت اللائحة 18 اسما يتوزعون ما بين فئة النساء والشباب والأطر يتقدمهم كل من محمد بنقدور رئيس جامعة محمد الأول بوجدة، وهشام الصغير رئيس مجلس عمالة وجدة أنكاد،بالإضافة إلى كل من عبد القادر بولويز،فرجي أحمد،محمد المحب،بوعرورو محمد،وفاء التوجي،إيمان حداد،منى بوكفر،فؤاد اليزيدي،عبد الله غموري،حورية ديدي،مصطفى سليسلي ،رشيدة العربي،حموتي بلخير،أزعوم مصطفى،عبد القادر بن جعوط،ونخيلي هشام.لكن كل هؤلاء فشلوا في في التنسيق مع باقي أعضاء المجلس الوطني للحزب في باقي أقاليم جهة الشرق لظفر هذه الأخيرة بمقعد واحد في المكتب التنفيذي،ليتبين أن ضعف التنسيق الجهوي ونقص الخبرة الحزبية وضعف التجربة السياسية زيادة على اختراق البعض للحزب فقط لقضاء مآربه الشخصية،كان وراء ضياع الجهة الشرقية في تمثيلية أعلى سلطة بالحزب،لولا أن أنقذ ماء وجهها الرئيس السابق لمجلس الجهة المحترم علي بلحاج