استغربت لصاحب المقال و هو يتحدث عن التعازي و المواسات التي قدمتها السلطات المحلية هل هي القوات القمعية التي عسكرت المدينة يوم قبل التشييع ؟ أم هي الهجمة الشرسة و الإعتقالات العشوائية للمشييع ؟ فهل في نظر السخافيين هذه هي المساعدات و المواساة التي قدمتها السلطات الإقليمية و القمعية التي يتحدث عنها الشبه المراسل ؟ لم أرد الرد و أنا تحت صدمة الحادثة و صدمة القمع المسلط على المشييع الذين كسرت عظامهم ( جيلالي خيموش رجل ستيني مصاب بالسليكوز ) وكذا الإعتقالات و الإستفزازات التي مورست ضد أبناء المدينة والتي يقول عنها الشبه مراسل على أن لو لطف الله لتحولت لما يحمد عقباه. ماذا بقي بعد القمع و الإعتقال سوى الإستشهاد فهل الشبه مراسل يريد حتى يفجرونا بالقنابل لكي يرتاح ولحدود يوم الأحد على الساعة العاشرة ليلا تم إطلاق المعتقلين الثلاثة المتبقيين من ال17 معتقلا كانوا في مخفر الشرطة ؟ و السؤال هو كم ثمن المقال المغلوط المكتوب ؟ لفائدة من كل هذه الحقائق المزيفة ؟وأحيلكم على موقع لكم و البيان الصادرة عن 12 هيئة تقدم لكم معطيات غير الذي كتبها شبه الكاتب ,,,,,,,