أعلنت وزارة العدل البلجيكية أن السلطات البلجيكية تشن حملات تمشيطية واسعة بحثا عن المغربي عبد الحميد أباعود، والذي تتهمه السلطات البلجيكية بشكل مباشر بالتورط في الاعتداءات التي شهدتها بلجيكا بحر الاسبوع الماضي بمدينة فيرفيي. ووصفت بلجيكا اباعود الذي لا يزال في حالة فرار ب"العقل المدبر " للخلية المتطرفة وممولها في إطار المخطط الذي كان يستهدف رجال الشرطة ومفوضيات للامن بكل مناطق بلجيكا، حيث لم تفلح لحد الساعة جميع الحملات في إيقافه، في الوقت الذي يعتقد أنه يتواجد في الوقت الراهن باليونان أو تركيا وقال وزير الداخلية البلجيكي غوين عينس أنه تم إيقاف أربعة أشخاص في أثينا يوم السبت الماضي وأن المغربي أباعود لايزال فارا، حيث ما تزال حالة الاستنفار سارية في بلجيكا التي رفعت من مستوى التأهب الأمني، تحسّباً لهجمات مُتطرفة محتملة، بعد أن أنهت شرطة البلاد في مدينة فيرفيي، يوم الخميس الماضي، حياة اثنين من أعضاء الخلية المتطرفة، وكان من بينهم المغربي رضوان حكاوي، الملقب بأبي خالد المغربي . ويشتهر المغربي أباعود (27 سنة) ذو الجنسبة البلجيكية والملقب بأبي عمر السوسي، بولائه لتنظيم أداعش" حيث ينشط في الأوساط القتالية في سوريا، حيث تظهر صوره في العديد من أشرطة الفيديو الدعائية للتنظيم على الأنترنت، كما يعتبر الأخ الأصغر يونس أباعود (13 سنة) أصغر داعشي حمل سلاح كلاشينكوف شهر غشت الماضي، في سوريا معلنا انضمامه إلى تنظيم "داعش" بجانب أخيه الأكبر عبد الحميد، فيما أظهرت صورا أخرى ليونس وهو يرتدي حزاما ناسفا فوق لباس رياضي، واضعاً فوق رأسه قبعة سوداء نقشت عليها عبارات إسلامية باللون الأبيض. وتحسبا لأية هجمات إرهابية مفاجئة، تعمد عدد من الدول الأوربية، منها فرنساوبلجيكا وألمانيا والنمسا، لاتخاذ إجراءات أمنية احترازية، خاصة بعد الهجمات الأخيرة التي تعرضت لها العاصمة الفرنسية باريس، واستهدفت مقر صحيفة "شارلي إيبدو" ومناطق أخرى، ما أدى إلى مقتل حوالي 17 شخصاً بينهم صحفيون ورجال شرطة و3 من المشتبه بهم في تنفيذ تلك الهجمات. ، والذي تتهمه السلطات البلجيكية بشكل مباشر بالتورط في الاعتداءات التي شهدتها بلجيكا بحر الاسبوع الماضي بمدينة فيرفيي . ووصفت بلجيكا اباعود الذي لا يزال في حالة فرار ب"العقل المدبر" للخلية المتطرفة وممولها في إطار المخطط الذي كان يستهدف رجال الشرطة ومفوضيات للامن بكل مناطق بلجيكا، حيث لم تفلح لحد الساعة جميع الحملات في إيقافه، في الوقت الذي يعتقد أنه يتواجد في الوقت الراهن باليونان أو تركيا وقال وزير الداخلية البلجيكي غوين عينس أنه تم إيقاف أربعة أشخاص في أثينا يوم السبت الماضي وأن المغربي أباعود لايزال فارا، حيث ما تزال حالة الاستنفار سارية في بلجيكا التي رفعت من مستوى التأهب الأمني، تحسّباً لهجمات مُتطرفة محتملة، بعد أن أنهت شرطة البلاد في مدينة فيرفيي، يوم الخميس الماضي، حياة اثنين من أعضاء الخلية المتطرفة، وكان من بينهم المغربي رضوان حكاوي، الملقب بأبي خالد المغربي . ويشتهر المغربي أباعود (27 سنة) ذو الجنسبة البلجيكية والملقب بأبي عمر السوسي، بولائه لتنظيم أداعش" حيث ينشط في الأوساط القتالية في سوريا، حيث تظهر صوره في العديد من أشرطة الفيديو الدعائية للتنظيم على الأنترنت، كما يعتبر الأخ الأصغر يونس أباعود (13 سنة) أصغر داعشي حمل سلاح كلاشينكوف شهر غشت الماضي، في سوريا معلنا انضمامه إلى تنظيم "داعش" بجانب أخيه الأكبر عبد الحميد، فيما أظهرت صورا أخرى ليونس وهو يرتدي حزاما ناسفا فوق لباس رياضي، واضعاً فوق رأسه قبعة سوداء نقشت عليها عبارات إسلامية باللون الأبيض. وتحسبا لأية هجمات إرهابية مفاجئة، تعمد عدد من الدول الأوربية، منها فرنساوبلجيكا وألمانيا والنمسا، لاتخاذ إجراءات أمنية احترازية، خاصة بعد الهجمات الأخيرة التي تعرضت لها العاصمة الفرنسية باريس، واستهدفت مقر صحيفة "شارلي إيبدو" ومناطق أخرى، ما أدى إلى مقتل حوالي 17 شخصاً بينهم صحفيون ورجال شرطة و3 من المشتبه بهم في تنفيذ تلك الهجمات.