عرفت جنازة الشاب سفيان المودن البالغ من العمر 18 ربيعا، والذي توفي غرقا ببركة مائية كانت قد أقيمت لتجميع مياه الأمطار بمنطقة أولاد امبارك بالقنيطرة(عرفت) احتجاجات صاخبة شارك فيها المئات من الشباب والنساء والشيوخ والأطفال، عبروا فيها ن عن غضبهم الشديد من وفاة الشاب ، وحملوا للسلطات المحلية كامل المسؤولية عن ما وقع . ورفعت بالمسيرة التي كانت تنوي التوجه إلى القصر الملكي على الأقدام شعارات قوية تدين غرق الشاب بتلك الطريقة، من قبيل " هذا عار هذا عار ... ولادنا في خطر "،الشعب يريد حقوق الشهيد ، إضافة إلى رفع صور الشاب الذي لقي مصرعه .