أفادت تقارير إعلامية أن دولة الكوت ديفوار، الدولة المضيفة للقمة الإفريقية الأوروبية، قدمت دعوات إلى جميع الدول باستثناء جبهة الوهم "البوليساريو" من المشاركة في القمة المزمع تنظيمها، شهر نونبر القادم. وتسبب قرار دولة الكوديفوار في أزمة على مستوى اجتماعات لجنة الممثلين في المجلس التنفيذي للإتحاد الإفريقي، خلال اجتماع استثنائي، عقد الاثنين 16 أكتوبر 2017 في عاصمتها أديس أبابا. و أكد رئيس مفوضية المنظمة، التشادي موسى فكي، أن الاجتماعات تهدف إلى التوصل إلى موقف موحد حول القمة الإفريقية الأوروبية. وبدأت الاثنين بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا، اجتماعات المجلس التنفيذي للاتحاد الإفريقي على مستوى وزراء خارجية الدول الأعضاء بالمنظمة القارية.