بعد الضحايا الذين تساقطوا خلال الأشهر الأخيرة برصاص الجيش الجزائري بمنطقة تندوف عاد الجيش الجزائري ليلة أول أمس الخميس ، لتصفية شاب صحراوي آخر يدعى"حفظ الله عبدو أحمد بيبوط " وذلك عبر إطلاق النار عليه جنوب مخيم يسمى "السمارة" بمخيمات تندوف. وقالت مصادر، إن الجيش الجزائري، عمد إلى قتل الشاب جراء إجراءات استثنائية لتأمين الإنتخابات التشريعية بولاية تندوف و ضبط الوافدين و الخارجين من المخيمات.