توفي اليوم الجمعة، دركي في ظروف غامضة أمام القصر الملكي الباهية بحي طارق، الأمر الذي جعل النيابة العامة تأمر بفتح تحقيق معمق في ظروف ظروف وملابسات هذه الوفاة. وذكرت مصادر إعلامية، إلى أن المعلومات الأولية للبحث تفيد بأن المعني بالأمر البالغ من العمر (27 سنة) توفي نتيجة سكتة قلبية مفاجئة، قبل أن يتم نقله إلى المستشفى الإقليمي الغساني قصد إخضاع جتثه لعملية التشريح الطبي لتحديد الأسباب الكاملة وراء الوفاة التي خلقت حالة استنفار كبير في صفوف الأجهزة الأمنية.