كشفت دراسة أخيرة أنجزها علماء الأحياء، شارك فيها أزيد من ستة عشر رجلا وثمانية عشر امرأة في مكان يفتقد للحياة الطبيعية ، الفروق الكائنة بين الرجل والمرأة ومن ثمة أجريت اختبارات تهم القدرات الجسمية والفكرية للشخصين وكانت النتيجة جد مهمة، وتوصل العلماء إلى فوارق جد مهمة. وتتمثل هذه الفوارق في: