تضامن كبير شهدته منصات مواقع التواصل الاجتماعي، مع الأساتذة المتعاقدين، بعدما انتشرت صور ومقاطع فيديو، توثق لعملية تفريق مسيراتهم الاحتجاجية في مجموعة من المدن . وعبر العديد من نشطاء منصات التواصل الاجتماعي ، عن تضامنهم مع أساتذة التعاقد، مطالبين بضرورة إيجاد حل لملف أساتذة التعاقد، من أجل إيقاف معاناة هذه الفئة من رجال التعليم . وطالب نشطاء منصات التواصل الاجتماعي بضرورة الحوار والاستماع إلى هذه الفئة، من أجل تصفية هذا الملف، الذي له تأثير كبير على السير العادي لدراسة في العديد من المؤسسات . واستنكر بعض النشطاء، بعض التدخلات العنيفة ، التي خلفت جروح وإصابات في صفوف أساتذة التعاقد