تعرض شخص يقطن بحي سيدي داود بالقليعة بعمالة إنزكان أيت ملول لهجوم خطير وسط منزله بعد ملاحقته من طرف مجرمين تربصوا به بعد خروجه من صلاة الفجر بالمسجد. كما تعرض لضربات بالسلاح الأبيض من الحجم الكبير على مستوى الرأس، مما دفع إلى نقله للمستشفى العسكري لإجراء عملية مستعجلة. وكانت مجموعة من الفعاليات بمدينة القليعة حذرت من تدهور الوضع الأمني بالمدينة كان آخر ضحاياه الشاب خالد الذي قتل مغدورا من طرف عصابة إجرامية.