تداول نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي صورة لمختطفة طفلة تدعى زينب تقطن بالمدينة القديمة بمدينة الدارالبيضاء. وأحدث خبر اختطاف الطفلة غضب و استياء المغاربة الذين عبرو عن تضامنهم مع أسرة الطفلة، حيث أطلقت مجموعة من الصفحات الفايسبوكية حملة واسعة من أجل الإيقاع بسيدة قامت باختطاف الطفلة التي لا يتجاوز عملرها التسع سنوات. وحسب المعلومات المتوفرة، فإن المجرمة استغلت سذاجة الضحية التي كانت تلعب قرب “جامع الشلوح” بعيدا عن أعين عائلتها، لتصطحبها معها إلى وجهة مجهولة الاثنين الماضي. هذا وقد تمكنت كاميرا مراقبة تابعة لأحد المحلات من التقاط صورة المختطفة عندما كانت تصطحب معها الطفلة زينب.