عرفت التحقيقات في مقتل الطفل عدنان، إعتراف المتهم الرئيسي في الجريمة، بالتخلص من ملابس الضحية، بالقرب من المكان الذي قام بدفنه فيه بحي النصر. وأكدت مصادر مطلعة أنه بعد البحث، تمكنت الساكنة من إطلاع الشرطة على مكان بعض الملابس ومن بينها قميص وصندل، والتي تم رميها فوق شجرة توجد بذات المكان. وتعتبر هذه أدلة جديدة في قضية مقتل الطفل عدنان بشكل وحشي من طرف المتهم الرئيسي بعدما اغتصبه، ومن شأن هذه الأدلة أن توفر مجموعة من الأدلة القطعية والمعطيات حول مرتكب الجريمة الشنعاء وإدانته.