فاجأ مواطن إسباني الرأي العام المحلي بمدينة مليلية المحتلة، بما رصده عبر شريط فيديو قام بتصويره تحت مياه شاطئ الثغر السليب، حيث نقل بالصورة كمية الوساخة وحجم القمامة المستقرة في قعر مياه الشاطئ الذي يستجمم المصطافون بين أرجائه. وتناقل روّاد عدة صفحات فايسبوكية تُعنى بشؤون الجيب السليب، مقطع الفيديو حيث أدرجوا عليه زخما من التعاليق الساخطة والغاضبة، داعين مصالح حاضرتهم إلى تنقية الشاطئ الوحيد الذي يلجأ إليه القاطنون بالثغر المحتل.