أنجزت القناة الثانية ضمن نشرة أخبارها، ربورتاجا حول ظاهرة تدخين الأطفال والمراهقين بإقليمالحسيمة، مستقية تصاريح مجموعة من الأطفال المنحدرين من بلدات الضاحية، المتعاطين لهذه المادة المسببة لعدد من الأمراض بخاصة منها المرض الخبيث السرطان. ويشار إلى أن ظاهرة تدخين الأطفال اليافعين والمراهقين، ليست مقتصرة على إقليمالحسيمة فحسب، بل هي ظاهرة ضاربة في القدم، كما أنها تنسحب على كافة ربوع المملكة وأقاليمها، بحيث أصبح ملفتاً للعيان أن يلحظ تجلياتها في أرجاء كل المدن المغربية، وذلك راجع إلى عدة عوامل يتطرق لها الربورتاج التالي.