عشية الانتخابات التي تشهدها اسبانيا، تعرض أحد المواطنين بعد أن كان متواجدا داخل مركز البريد بمليلية وبصدد تصوير انكباب مواطنون على بعث إرساليتهم نحو اسبانيان، للضرب والإعتداء الجسدي من طرف عناصر الشرطة التي تعاملت بطريقة مشينة، علما أن الشخص المذكور هو ضرير. هذا، ومن المرتقب أن تتطور فصول هذه القضيّة بعد أن دخلت عدة أطراف على الخط. كما أن الإعلام التلفزيوني سبق وان تناول هذه القضية التي يتابعها الرأي العام المحلي.