هذا الشريط يحتوي على مشاهد حقيقية تؤكد واقع ملاعب الناظور سنة 2015 والتهميش الذي طال الطفل الناظوري بصفة خاصة، الشيء الذي فجر غضب أبناء الجالية الناظورية المقيمة بأوروبا من خلال صور يرفعون فيها شعارات يطالبون فيها برفع الظلم و الإهمال عن حقوق الطفل المهضومة بمدينة الناظور بسبب المسؤولين القائمين على تدبير الشأن المحلي بالإقليم. كما يتضمن الفيديو تصريحات مسجلة عن طريق الواتساب و تصريحات هاتفية مسجلة من طرف مجموعة من أبناء الناظوريين الأصل، معبرين عن أسفهم الشديد لما آلت إليها مدينة الناظور من انعدام للمساحات الخضراء و الحدائق العمومية و كذا دار للشباب و قاعة سينما، كما تجدر الإشارة إلى أن الواقع المرير الذي يتخبط فيه حتى الشباب بذات المدينة هي في حد ذاتها إهمال لفئة الشباب الذي أصبح مستهلكا و لا يفكر في الإبداع أو الإنتاج.